السبت، 21 يوليو 2012

المجلس الزبالة

من أسباب تأجيل إعلان الوزارة ان العسكري مُصر على الأربع وزارات السيادية بالإضافة إلى الإعلام والرئيس مرسي يرفض بشدة.
لكن لماذا لم يتحدث مرسى حتى الآن؟
مرسى يرى أن الحديث معناه صدام سيتبعه تصريحات متبادلة.
مصارحة الشعب بكل شئ فى ذهن مرسي لكنه فقط يتأنى قبل إتخاذ هذه الخطوة ويحاول تجنيب البلد فتنة. ولكنه سيتكلم إذا لم يجد حلول أخرى.
اعتقد ان اجتماع مرسى والمشير الذي بدأ منذ قليل هو الأخير قبل حسم الأمر.

الخميس، 19 يوليو 2012

أزهريون يستنكرون رفض الأحزاب الليبرالية لمرجعية الأزهر بالدستور

الدوينى فولى وعبدالله بحيرى ومازن المفتش

استنكر عدد من علماء الأزهر الشريف رفض القوى الليبرالية مرجعية الأزهر للدولة كما ورد فى نص المادة الثانية من الدستور، معتبرين أن تخوف هذه القوى لا مبرر له على الإطلاق فى ظل ما عهد عن هذه المؤسسة العالمية بالاعتدال والوسطية، خاصة أن الإسلام كفيل بتحقيق مفهوم المواطنة الحقيقية وتعزيز الحريات والعدالة.
وشدد الدكتور عبد المعطى بيومى عميد كلية أصول الدين سابقا وعضو مجمع البحوث الإسلامية على أن الأزهر لن يتنازل عن حقه فى أن يكون هو المرجعية الأساسية للمادة الثانية من الدستور، مشيرا إلى أن سبب رفض القوى الليبرالية والعلمانية بأن يكون الأزهر مرجعية للمادة الثانية للدستور هو خوفهم من شيخ الأزهر جديد قد يكون متشددا، وأكد أن هذا الخوف ليس له أى أساس من الصحة لأن هئية كبار علماء الأزهر هى التى ستنتخب شيخها ولا يمكن لهذه الهيئة المشهود لها بالاعتدال والوسطية أن تأتى بشيخ متشدد، خاصة مع ما عهد عن الأزهر الشريف بالاعتدال والوسطية.
وأضاف أن مشكلة الأحزاب الليبرالية دائما هى سعيها لفصل الدين تماما عن الدولة دائما، مؤكدا أنه لا يصح على الإطلاق فصل الدين عن الوطن فى بلد إسلامية كمصر.
وتساءل: هل هؤلاء يدينون بدين آخر يختلف عن دين الشعب الذى لا يقبل أى مصدر غير الإسلام كمصدر للتشريع باعتباره دين الدولة، مشيرا إلى أن مشكلة الليبراليين هو سعيهم لعلمنة مصر، رافضين فكرة أن تكون مدنية بمرجعية إسلامية خالصة.
  وأضاف أن الشريعة الإسلامية تحكم بالعدل والمساواة بين الأفراد دون تميز أى طرف عن الآخر.
وأبدى الدكتور عبد الرحمن البر عميد كلية اصول الدين بالمنصورة تعجبه من موقف التيارات الليبرالية التى كانت تتحدث عن وسطية الأزهر ودوره وتطالب بعودة ريادته وبعد الاتفاق على  أن يكون هو المرجعية لتفسير الشريعة ومبادئها  وموافقة أغلبية أعضاء الجمعية التاسيسية أبدوا اعتراضهم.
وقال إن اعتراض البعض قد يكون من قبيل العناد مع الإسلامين، مشددا على أن الأزهر بمؤسساته وعلمائه قادر على أن يكون رمانة ميزان بفضل علمائه المشهود لهم بالوسطية والاعتدال.       
ومن جانبه، أكد الشيخ هاشم إسلام، عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف أن  الأزهر صمام الأمان لكل وقت وزمان ودائما ما يكون المخرج من أى صعوبات، مشيرا إلى أن المادة الثانية من الدستور مادة مستقلة بذاتها وأن مبادئ الشريعة صمام أمان للحفاظ على مضمون المواطنة وتفعيل الحريات العامة والخاصة.
وأشار إلى أن المرجعية الإسلامية تتفاوت حسب الظروف والأحوال بخلاف المرجعية العلمية، مشددا فى الوقت ذاته على ضرورة تطهير الأزهر من كل مظاهر الفساد والاستبداد لإتاحة الفرصة لممارسة دوره على الوجه الأكمل.
وأكد أيضا أن مصر دولة إسلامية وسطية لا علاقة لها بمفهوم الدولة الدينية التى سيطرت على أوروبا فى عصورها المظلمة باعتبار أن الإسلام يعلى من قيمة العقل ويعزز الحريات.
الأمر ذاته أكده إسلام لطفى العضو ووكيل مؤسسى حزب التيار المصرى حيث رفض مطالب العلمانيين والليبراليين مبديا تأييده التام على أن يكون الأزهر هو المرجعية فى الوقت الحالى باعتباره المخرج الوحيد لكل الأزمات التى نمر بها.
وشدد على ضرورة تغيير سياسة الأزهر تجاه بعض القضايا ليكون الأقدر بهذه المرجعية من خلال عدم السماح بالتدخل فى قراراته أو تسييسه لأى جماعة أو حزب، متوقعا ألا يحدث صدام بين الأحزاب العلمانية وبين الأزهر لأن الكل يحترم الأزهر كمؤسسة تاريخية ومرجعية دينية.

قفا صفيق عماشة = قفا توفيق عكاشة

فى بلادى وجوه تستحق اللطم، وألسنة تستاهل القطع، وفى بلادى لدينا مطرب غنى للسيجارة البنى، وآخر شرب حجرين على الشيشة، و"قابله فيل يا عم البيه، غصبن عنه داس عليه" ولدينا جاهل جهول صديق لـ"المستثار" الزنديق، لما يئس من تحريض الجيش على الانقلاب، فإذا به يطالب إسرائيل بالتدخل للتخلص من رئيس مصر، وقال الخبيث:"أنادى الشعب الإسرائيلى الصديق التدخل للتخلص من مرسى من أجل أمن إسرائيل".. فتذكرت أن صفيق عماشة تلقى تدريبا بمركز شيمون بيريز، فى بعثة أشرف عليها يوسف والى.
ولما خفت فوات موعد إرسال المقال، قلت: دع عنك لومى فإن اللوم توفيقُ، وداونى بمخبول يرعاه شفيقُ، ولما وجدتنى فى حالة حرجة من سوء الخلق، والاستعداد للشتيمة- أتبرأ لله من ذلك - قلت ألدغ عرض القفا صفعة على القفا، ونظرت لقبيح القسمات، الذى ما إن ينطق حتى أقول له: "أبوك صفوت الشريف السقا مات"
 وكم ذا بمصر من المضحكات، ولكنه ضحكٌ كالبكا، ويبدو أنك لا زلت غير مصدق، طيب خذ هذه المعادلة الغبية، وحاول تجد لها حلا، ولو وجدت، فقابلنى على شط الإسكندرية، نتذاكر سويا شعر الهوى.
أطلت عليك؟ طيب المذكور كان يقول صفوت الشريف سيده، فهو يناديه بـ"يا خال"، والخال والد، والعمة ماتت أثناء جرعة بانجو زائدة أمام المنصة، وحينما التقى صفيق الوجه بالرفيق صفوت، قبل يده، ومسح على ما يحب، ثم انقلب ابن عماشة، وفاحت رائحته على الشاشة، وقال إن مبارك ليس خائنًا، لكنه قواد، هكذا قال، ولكن بلفظ بذىء لا يجوز ذكره، ثم قلنا إن الله تواب رحيم، ويجعل بيت المحسنين عمارًا، وتبيت رمادا فتصبح نارا، وإذا بخائب الرجاء، يعود لتقبيل الحذاء، ثم يساند عمر سليمان، فما تبين له أن الكوسة صارت أغلى من الباذنجان، قلب ظهر المجن- والله لا يعرف عماشة معنى ظهر المجن- ووقف وقفة الكلب الوفى لصاحبه وساند الفريق، وجلس يبايع كل يوم المجلس العسكرى، ثم كانت أيام، ولا يحلو الكلام إلا بذكر النبى عليه الصلاة والسلام، ثم إعلان الحرب على الكلاب اللئام، فإذ بنا نفاجئ به ينقلب على المجلس العسكرى، لعدم تزوير الانتخابات، وقلنا لعلها تبرد، وتهدأ أو يجد لها علاجًا مرطبًا، فإذا بمقبل الأيدى، يزايد ويزايد، ويستدعى واشنطن لإنقاذ مصر، فلما جاءت هيلارى كلينتون، عمل عضو الحزب الوطنى المنحل والمختل، بطلا ورفع الحافى الحذاء فى وجه السفارة الأمريكية، فقلنا لعل الشيطان يختبئ فى التفاصيل، ويسكن عقول المهابيل.
ثم كانت الطامة التى لا يمكن السكوت عنها، فقد قال صديق الشعب الإسرائيلى، والمحافظ على أمن وأمان وراحة بال اليهود: إن أمامهم حلين لا واحد لهما، فإما التدخل حالا، وإما التدخل فورا، للقضاء على خطر الرئيس محمد مرسى، وقد هزر من أنذر، وكان ضحكا فاستحال لخطر مستشر، وحملق على الشاشة، ثم حملق وحلق، حتى خلت أن له أجنحة، وأنه لا يسرب السوائل، وبان للتليفزيون رائحة (الزيت المحمى فى صرصور ودنه).. فقلت ألحق موعد مقال المصريون.. بس خلاص.

منقول الكاتب محمد موافي -- جريدة المصريون

الاثنين، 16 يوليو 2012

لماذا الإعتراض علي أن تكون الشريعة الإسلامية هي مصدر التشريعات والقوانين في الدولة ؟!

لماذا الإعتراض علي أن تكون الشريعة الإسلامية هي مصدر التشريعات والقوانين في الدولة ؟!

ماذا يخيفنا من ذلك ؟!

في رأيي الشخصي أنه فيما عدا ما يتعلق بالأحوال الشخصية ، فان احكام الشريعة الاسلامية لا تتعارض اطلاقا مع المسيحية، وذلك لعدة اسباب، اهمها:

1) انه اذا كانت الدولة اسلامية، فالقوانين الوضعية يجب ان تكون اسلامية، وعلينا قبول ذلك، بل والترحيب به، عملا بقول المسيح «اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله»

2) ان احكام الشريعة الاسلامية تنطبق في كثير جدا من الاحوال مع شريعة العهد القديم، وهي ما جاء فيها المسيح لا لينقضها بل ليكملها.

3) ان المسيحية لم تأت باحكام وقوانين وضعية، عملا بقوله: «مملكتي ليست في هذا العالم» ومن ثم ترك للحكام او لقيصر وضع الاحكام الارضية، وامرنا بان نعطي ما للحكام للحكام.

٤) إنه فيما عدا الأحوال الشخصية، فإن أحكام الشريعة المسيحية لا تصلح إطلاقاً لأن تكون أحكام قوانين وضعية ولا حتى فى الفاتيكان نفسها، بل ولا فى المقر البابوى لبابا الإسكندرية نفسه، ولا أيضاً فى أعماق الأديرة الضاربة فى أعماق الصحراء، فلا يمكن أن نضع قانونا وضعيًا فى أى دولة يسمح لمن ضرب بأن يحول لضاربه خده الآخر ليضربه مرة أخرى!

ولا يمكن أن نضع قانوناً وضعيًا يدعو الناس لئلا يفكروا فيما يأكلون ولا ما يشربون ولا ما يلبسون، وأن يطلبوا ملكوت الله وبره فهنا كلها تزداد لهم!، ولا يمكن أن نضع قانوناً يسمح بالمغفرة للقاتل والسارق والزانى والزانية والمعتدى والنصاب والمحتال، عملاً بقول السيد المسيح: «لا تدينوا لكى لا تدانوا»، أو عملاً بقوله للزانية: «هل أدانك أحد ولا أنا أيضاً أدينك».

إذن فإذا سلمنا بأن المسيحية لم تضع أى أحكام وقوانين وضعية وأن أحكامها الروحية لا تصلح لأن تكون أحكاما تنظيمية على الأرض، وإذا سلمنا بأن المسيح اعترف بذلك شخصياً فى قوله: «مملكتى ليست فى هذا العالم»، وأنه أحال هذا الأمر إلى الحكام فى قوله: «أعطوا ما لقيصر لقيصر»، بل إنه قَبِل بأن يحاكم أمام الحاكم «بيلاطس البنطى»، ويعلمنا الإنجيل أن الحاكم كان عادلاً حتى إنه قال: «إنى برىء من دم هذا الرجل». وغسل يديه.

نقول إننا إذا سلمنا بكل هذا، فأى شريعة نطلب نحن أقباط مصر أن تسرى فى مصر، إذا كنا نرفض الشريعة الإسلامية كشريعة دين ودنيا؟ هل ننادى بنفس شريعة موسى التى قال عنها المسيح عشرات المرات إن «موسى ما قال هذا أو صنع إلا لقساوة قلوبكم»، فهل نريد أن نعود لعصر اليهود بقساوة قلوبهم وغلاظة رقابهم؟

ثم فيم سنختلف حول أحكام الشريعة الإسلامية؟ يتساءل صادق عزيز ثم يجيب:

(٥) هل فى قواعد الإرث والتوزيع، وللذكر مثل حظ الأنثيين؟، إن المسيحية لم تأت بأى أحكام فى هذا الموضوع، فإذا بحثنا عن أحكام تتناسب والدين المسيحى فلن نجد أفضل من الشريعة الإسلامية، فالمسيح أيضاً فضّل الذكر على الأنثى، بدليل أنه أسلم أمه إلى «يوحنا» ليرعاها، ولم يتركها حتى لأختها مريم، وبدليل أن المسيح أقام كنيسة على صخرة «بطرس»، ونشر دعوته على معجزات (١١ تلميذاً ولسان ٧٠ تلميذاً آخرين).

وقد يقال إن الإسلام لا يحترم رغبة الموتى فى الوصية، وأن «الوصية» إذا تعارضت مع أحكام الشريعة الإسلامية لا يؤخذ بها، وهذا هو ما فعله السيد المسيح تمامًا، فهو لم يحترم أبداً رغبة ميت، بل إنه قال: «دعوا الموتى يدفنون موتاهم»، ورفض أن يتخلف عنه تلامذته ليشاركوا فى دفن ميت!، أكثر من ذلك نرى أن المسيح حين أحيا الموتى وأقامهم من القبور لم يقمهم حباً فى الموتى، ولكن من أجل إيمان أقاربهم وأهلهم «الأحياء»، والإنجيل يعطى عشرات الأمثلة على ذلك.

وقد يقال إن حد السرقة فى الإسلام هو قطع اليد، وأتساءل وهل هذا يتعارض مع المسيحية؟ انظروا إلى قول السيد المسيح: «إذا أعثرتك يدك فاقطعها، فإن تدخل ملكوت السموات بيد واحدة خير من أن يُلْقَى بجسدك كله فى النار».

فليثبت الأقباط إن كانوا لا يعلمون .

من كتاب الوحدة الوطنية بديلاً عن الفتنة الطائفية من ص(٢٩٣-٢٩٨).

أردوغان: مرسى قدوة لشباب أمتنا المسلمة



وصف رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان، الرئيس محمد مرسى بالقدوة والمثل، والذى يجب على شباب الأمة الإسلامية أن يقتدوا به.

ونشر أردوغان على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك" صورة الرئيس محمد مرسى، وهو يؤم مجموعة من المصلين من ضمنهم الحارس الشخصى له، وعلق عليها بقوله "ما شاء الله".
...
وقد اهتم أردوغان بالردود التى وردت على الصورة التى نشرها، وهاجم، أحد المعلقين الرئيس محمد مرسى وقال موجها كلامه لأردوغان، "أنا لا أجد فى مرسى شيئا مميزا ليدعوك أن تقول ما شاء الله"، فرد عليه أردوغان بقوله، "من الممكن أن لا تكون قد رأيت هذا، إلا أننى أرى فيه شيئا مميزا، فهو يعتبر مثلا وقدوة يحتذى به شباب أمتنا المسلمة كقائد".

وقد لاقى نشر أردوغان لصورة الرئيس محمد مرسى ترحيب عدد كبير من المصريين المؤيدين لمرسى والذين علقوا على الصورة.

الأحد، 15 يوليو 2012

من هى تهانى الجبالى

لمن لا يعرف من هى تهانى الجبالى نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا؟؟؟
---
---
بعد تخرجها عملت كمديرة للشؤون القانونية بجامعة طنطا ثم تفرغت للعمل كمحامية في عام 1987 وهي المهنة التي عملت بها حتى قرار تعينها كقاضية

كانت تهاني الجبالي مجرد مح...امية عادية قدراتها محدودة ومكتبها لا يكاد يزوره أحد طوال فترة الثمانينات والتسعينات، ولذلك كانت دوما تخوض انتخابات نقابة المحاميين وغالبا ما كانت تفشل في الوصول لمنصب عضو مجلس إدارة النقابة،
لم تتردد تهاني الجبالي عندما رشحتها مباحث أمن الدولة للسيدة سوزان مبارك الأمين العام للمجلس القومي للمرأة لكي تكون من أبرز أعضاء المجلس وقيادية فيه

ولأن تهاني تستمع للكلام وتجيد مخاطبة سوزان بما يليق بها وتحفظ لها البرستيج الخاص بها وتنفذ ما تأمرها به، ولأن المجلس كانت الفكرة من قيامه تمكين من ترضي عنهن سوزان مبارك من مواقع حساسة في المجتمع، طلبت سوزان مبارك المزيد من المعلومات عن تهاني الجبالي من جهاز مباحث «أمن الدولة»، ولحسن حظ تهاني فلقد كانت علاقتها جيدة جدا بالقائمين علي الأمور في هذا الجهاز، فقالوا لسوزان في تقرير من صفحة واحدة أنها أفضل عنصر يمكن أن يمكن من منصب القاضي في المحكمة الدستورية، والتي تعد أهم المحاكم بمصر، لكون أنها تستمع للكلام وتنفذ بدقة ما يطلب منها.

في 22 يناير 2003 صدر قرار جمهوري (من سوزان مبارك) بتعينها ضمن هيئة المستشارين بالمحكمة الدستورية العليا كأول قاضية مصرية و لم تضيف اي قاضية اخرى في المحكمة الدستورية مماابقى القاضية تهاني صاحبة لأعلى منصب قضائي تحتله إمرأة في مصر وبين ليل وضحاها وبدون أن تتدرج في سلك القضاء أو تتفوق حتى في دراستها، أو يكون لها سابق معرفة أو دراسات حول الدستور أو الشئون الدستورية أو المحكمة الدستورية نفسها.

اثار قرار تعيينها جدل واسع في الاوساط السياسية و القضائية ذاتها القضاة المعارضون فضلو ان يبدأ عمل المرأة كقاضية من المحاكم الشخصية والابتدائية لا مباشرة في العمل بأعلى محكمة قضائية في البلاد و بالتعيين المباشر لهوى فى نفس من عينها و اختارها دون أى معايير غير ضمان ولاءها للحاكم الذى عينها

صحيفة ألمانية:قضاة مبارك هم سبب الأزمة في مصر

أبرزت جريدة دي تسايت  الألمانية الأسبوعية التي يصدرها المستشار الألماني السابق هيلموت شميدت في مقالة لها صادرة اليوم أن سبب النزاع المست...